المشاركات

My time on the red carpet at the Dubai Film Festival

صورة
Basama Al-Nasseri​ is an electrical engineer based in our Oman office. From an early age, Basama always wanted to be an engineer  but she also harboured a passion for media and photography. Here, Basama shares her experience on the red carpet of Dubai's International Film Festival.  I have always had a passion for media. Ever since I was a child, one of my biggest dreams has been to participate in the Dubai Film Festival as a professional photographer on the red carpet. For me, being a fulltime employee doesn't mean to me tha​​t I need to stop doing what I always loved, so I took annual leave to attend the Dubai International Film Festival 2016 and take photographs. The Dubai International Film Festival is one of Dubai's most prestigious and glamorous events.   It is a wonderful week-long celebration of Arab and international cinema and filmmakers, and attracts film-buffs, actors and directors from Hollywood, Bollywood and beyond. ...

لنبدأ اليوم !

صورة
لنبدأ اليوم ! بدأ صباحي اليوم فالعمل بمقال عن التغيير والتجديد موضوع لطالما شغل تفكيري وقد يكون تفكيركم أيضا.. ما نراه اليوم من تقدم مُبْهر في جميع المجالات التعليمية والتكنلوجيا وحتى التسويقيه وغيرها التي تشغل بال الكثيرين .. لم نعد في زمن يحركنا العمل الروتيني القاتل أو الأنظمة التقليدية أصبحنا أكثر وعيا فالاطلاع وان نتسارع مع الزمن لبدأ أفكار جديدة والانطلاق لعوالم أوسع وأعمق وادق .. لأربط كلامي اليوم فيما نراه من تميز في سوق ريادة الاعلام الشبابية في عُمان وخارجها ..  كيف أم لفكرة صغيرة مستجدة أو أن كانت الاولى من نوعها أن تحدث تغيير جذري وتجديد كُلي في الفئة المستهدفة منه وهذا بحد ذاته انجاز للمشروع .. السؤال اليوم كيف نتغير للاحسن ؟ أو نصنع تجديداً مميزا إن كان في حياتنا الشخصية أو في عملنا ومجتمعنا والعالم !بالنسبة لي شهر رمضان هو الشهر الذي فكرت فيه بالتغيير للاحسن من جوانب عدة أحببت ان اكتب عنها لأعود لها وأتذكرها أولاً في علاقتي مع ربي ونفسي وأسرتي والمجتمع المحيط بي .. عملي واهدافي اللامحدودة .. لماذا رمضان ؟ ببساطة مثل ما نستطيع ان نصوم سته عشر ساعه يومياً أي اننا نستطي...

سنة أستثنائية

لم تكن سنة كأي السنوات ..كانت مميزه لأبد الحدود أنتقلت فيها بمراحل مختلفه في جوانب عديدة في شخصيتي وقراراتي وفهمي لنفسي ومن هم حولي .. البعد الغربة اتخاذات قرارات بمفردي الاعتماد الكلي ع ذاتي في بلاد جديده قد لا تختلف كثيرا. عن عادات عمان لكن تختلف كثيرا بمحتوى الثقافات التي تضم .. الشارقة بلد الجمال الساحر بكل تفاصيلها الصغيرة والكبيره كان أعلان العيش فيها بتاريخ هذا اليوم بعد توقيعي لعقد العمل في شركة بتروفاك وأنني سأخضع لتدريب لفترة من الزمن فيها فالمقر الرئيسي لها . اليوم كانت البدايه في السنه الماضيه في قاعه تضم مختلف الجنسيات واكثر من ٨٠خريج ألتحق بالاكاديميه لمده اربع شهر وكلنا جميعاً نعمل سوياً حسب الافرق الموزعه.. ضم التدريب العديد من الرحلات الخارجيه والتجارب الممتعه التي ستظل عالقه في أذهاننا للابد ..أنا فخورة جداً بمعرفتي لكل أصدقاء الاكاديمية .. خلال هذه الفتره بدأت خطواتي الاولى لاكتشاف بيئه العمل والتواصل مع الاخرين فبعد شهرين من التحاقي بالاكاديميه ألتحقت بفريق توست ماستر الشارقه الذي هو الاخر شكل مجرى جديد في حياتي ..كانت اللقاءات كل اسبوعين مره يوم الاثنين لا انسى ابد...

"في ديسمبر تبتدأ كل الأحلام "

صورة
"في ديسمبر تنتهي كل الأحلام" ... أنتهيت قبل يوم من الصفحة الأخيرة من هذه الرواية لأقول بعدها أن :"في ديسمبر تبتدأ كل الأحلام" ... .... #الكاتبة أثير النشمي تسرق خيالاتنا وأحاسيسنا كثيرا في رواياتها بكلماتها الاستثنائية وقضاياها العميقة .. ... ... التنقل الفريد ما بين الاحداث ودقة التفاصيل هو ما يأسرك فعلاً "ابتسمت هي! أما أنا فقط ضعت في تفاصيل الابتسامة!" وكتبت هي لكي نضيع نحن في تفاصيل الرواية :) "سرقتني بعض العبارات لكي احددها بحبر ولا انساها يقول واسيني الأعرج "الحب هو المعصية الوحيدة التي يغض الله عنها الطرف" وهي تؤيد هذه الفتوى ... .... كيف للكاتب ان كتب كل هذا الكم من التفاصيل الجميلة كانت او حزينة دون أن يعيشها !! ... ... "مجتمعا ذكورياً متزمتاً " ورغم ذلك في روايتها ذكر من ترك البلاد وابتعد والانثى ظلت لتناضل ! .. ... "كل إناء بما فيه ينضح!" لا يعقل أن لا يكون للفكر محتوى فكل ما نراه هو نتيجه للفكر الذي يحتوينا كل افكارنا تحركاتنا كلماتنا ! نتيجة لما نحمل في دواخلنا ! ... .... وأكثر عبار...

الأحلام ^^

الأحلام كانت المترشحة الأول لتمثل أول مشاركاتي في مدونتي الجديدة لكن كيف لي أن أكتب عن الأحلام وهي شيئاً لا يكتب شيئاً مداه يصل إلى البعيد البعيد شيئاً كلما فكرت فيه رأيت أبتسامتي تزداد!! الأحلام الأماني الأمنيات كلها نسيج من الأوردة في داخلي أتنفسها قبل أن تسكنني فكيف أذا سكنتني !! ذات مرة كنت أقدم محاضرة لطالبات المدارس عن الحياة الجامعية فأخبرتهن عن أحلامي هي حياتي وهي ما كانت تحركني وشعرت وكأن دموعي تفجرت شوقاً لتحقيق ما أطمح.. لنجعل من أحلامنا شيئاً أساسيا في وجودنا كغذائنا وشرابنا لنسعى لتحقيقها بكل اخلاص وثقة أننا قادرون في يوم نصل إلى أكبر حلم أتعجب من أولائك الذين لا يملكون ما يسعون لأجلة ساعدتها أتحسر عليهم وأرى ان أحلامي تعانق السحاب وأيضا هناك أشخاص يملكون الاحلام الجميلة التي يسعون كل يوم إلى تحقيق جزءاً منها متجاهلين المحبطين الذي يقللون من هممهم أن كنت أرى في التفكير في أحلامي شيئاً كبير فكيف أذا تحققت !! يا رب حقق امانينا #بسمات